من رعب الموت هربوا..
إلى بلاد العُرب أوثاني..
فوجدوا رُعُبٌ (رِعَبَةً)
فلاعمل ولاأمل.
ولا حقوق بل عقوق .
تخاف على طفل..
لا يُدخلوه مدارسهم.
وقلق مستدام من
قرارات الهمام المقدام.
قد تطيح بك في عالم الأوهام.
لا تتلقى مبلغا ولا تستطيع أن تُرسل.
حتى رخصة القياده إختراق للسيادة.
كل شيئ مبرمج بغباء
على سيستم الفضاء لا يخترقها إ
لا إعجاز من رب السماء.
ولو كنت تريد حتى شربة من ماء.
فهذا ليس مبرمج على
أجهزتنا الآليّة السمحاء.
وحتى الطبيب الذي يريد تدريبا بعد تصنيفٍ وبدون مقابل
لا يقبلوه علما أن مؤسساتهم لتصنيفه هم عملوه…
ورسوم بالٱلاف منه تقاضوه أعطوني إذنا
فيقولون له مهمتنا بالتصنيف انتهت فيردعوه..
وإلى أخرى يذهب فالجواب كل له مهمة ولا دخل لنا به .
أعطوني إذنا بعمل
فالجواب توقف السيستم ليس لك من أمل.
إذاً اعطوني وثيقة سماح بتسوّل
لأذهب وأبحث عمن يحنّ عليَّ ويُموّل.
إذهب أيها المرعوب إلى ربٍ رفع غطاءه عن بلاد العُرب أوثاني
هذا حال أهلنا المشردين في لبنان ودول اللجوءبلا إستثناء
د :ع الناصر نور الدين **الشارع العربي **