“رجلٌ_إمرأة_..
ذكرٌ_ أنثى:”
صفة الذكورة إهانة للرجال.
وصفة الأنوثة للمرأة تكريم وفخر.
فالرجولة نخوة ومسؤولية ؛وواجب ورعاية؛ وحماية..
الذكورة بدون رجولة توصيف لجنس لا أكثر.
والأنوثة: عاطفة خصبة وحنان وجذب ومنزل أمن وامان وتربية راقيه لأولاد؛ وطيف لطيف يحفُّ زوج.
والعلاقة بين الرجل والمرأة تكاملية. ..
ما ينقص باحدهما يكمله الاخر بحسب التركيبه الفزيولوجيه والنفسيه بإرادة خالق.
ولا مساواة بين الرجل والمرأه بل تكامل .
نادوا بحقوقها ولا تنادوا بمساواتها فلا الرجل يتساوى مع المرأه ولا المرأه تتساوى مع الرجل لان ذلك يتعارض مع فطرة خلق كل منهما.
واخيرا ان اعلموا ان كلمة المرأه مشتقّه من المروءة وهي من أجمل ما يوصف به مخلوق.
فاعتزّي أيتها الأنثى أنك إمرأة ولا تتشبهي بالرجال .
وحقوقك ليست بالمساواة.
وإن فعلتِ لن تصبحي ذكرا؛ وتفقدين جمال الأنوثه التي أنعم الله بها عليك
فاتعظوا….يا أولي الأبصار …..
أ:عبد الناصر نور الدين#الشارع العربي