قضايا الساعة
..أردغان مرة أخرى ..
أردغان تركي ويعمل لصالح تركيا!!
نعم أردغان خذل الثورة السورية وقايض ويقايض بشعب سوريا المكلوم !!! نعم . لكن علينا أن نسأل أين هم العرب الإمارات والسعودية وووو ؟ أما تدخلوا في البداية وقلبوا الثورة لانفجار هشم كل ما ومن التقى به حتى منابر المساجد استولوا عليها وصاروا يخطبون الخطب عوضا عن خطابئنا ؟كم مرة صرح عادل جبير بأن لا حل في سوريا غير الحل العسكري !!!
لماذا خذلونا وتركونا نلاقي حتفنا في درعا والغوطة وحلب وووو لنترك أولئك وأولئك ونسأل : ماذا فعلنا ببعضنا طيلة هذه الفترة وماذا نفعل حتى الآن؟ وما فعلناه ولا زلنا نفعله هل يوصلنا لإيجاد صديق وهل ترك لنا من صديق ؟ وهل يوصلنا لنصر ومن الذي سينتصر لا أعتب على الغير أبدا طالما عيبنا منا وفينا.
المحامي :علي علايا **الشارع العربي **