“تأثير العلمانية في بلاد المسلمين: التضليل والخيانة
العلمانيّة في بلاد المسلمين هي:
فصل الروح عن الجسد..والإبتعاد عن الشرف دوماً يتجدد..
وخيانة للضمير وللأمة لها من الأعداء مدد.
هي الفجور والدعارة ما يجب نشره في البلد
هي سٌكرٌ ومجون وذلٌ وخسة وزِنَاً لا يعرف نسبه من يولد..
أصبحت بلاد المسلمين علمانية بهذا المعنى :
حيث تغتصب الحرائر ظلما وتهدم الديار انتقاما؛
وُيُعتقل الأشراف هدماً للقيم ؛ ويقتل الشباب عصب الأمة ,..
ورجال دين يحملون الطبل والزمر مهللون للإجرام.
وعلمانيون منحطون يبررون كل الموبيقات, وقطعان سائبة اللسان مدّاحين ردّاحين
فلا دولة مهابة الجانب ؛ ولا قيم نبيلة تحكم..ولا دين صحيح يمنهج ..
فمن هو الأقرب إلى الله ؟
دولة كافرة لا تُغتصب بها أنثى بسجن مهما كانت جريمتها !
ولا يُعذّب فيها موقوف ولو كان داعشيّ.!
ولا يوجد رجل دين صليبه على قدر جسمه يحرّض على قتل متظاهر أو مُحتجّ .
ولا علماني مجرم يؤيد الحاكم الظالم ؛ولا إعلامي بواق حقير ولا سياسي سافل..
فمن الأقرب إلى الله ؟
ظالم للإنسانية أم عادل لها ؟
أ: عبد الناصر نور الدين **الشارع العربي **