-شدة البرودة في ” تبادل المشاعر ” تقتل الحب..
-تكرار الإهمال في ” الإهتمام ” يلغي المكانة..
–التمسك “بالكبرياء” المعتوه يشوه ماتحمله أرواحنا من الشوق ..
–الفراغ الذي يحدثه “إنشغالهم الدائم” يؤدي للفتور والبحث عن بديل يملئه..
-الإنسان كتلة من العواطف لا يمكنه أن يتخلى عن مشاعره ويكون كقطعة جامدة في هذا الكون حتى الأجرام السماوية تشغل حيز من الفضاء ،كل منا يبحث عن حيز ينشغل به ويحتويه ويكون هذا المكان له وحده دون مشاركة غيره فيه..
-“عدم المساواة” في مقدار المحبة بين الطرفين تظلم أحدهم والآخر تسوده الأنانية ..
-الحب معادلة بسيطة تحتاج “لعنصرين” يتكافئان مع بعضهما بعدد ذرات العطاء وتقارب نسبة الإخلاص والوفاء..
-أن تحب أمر لا مفر منه طالما النبض بالقلب موجود ..،لكن أن تجد من “يحبك” في زمن كهذا هنا يكمن الإعجاز ..
-إن كان من يحبك تتوافر فيه هذه الصفات فحاول قدر المستطاع التمسك به وعدم تفريط “بعشقه”..
-إن أحببت “إعترف” وإن أحبك أحد ومال قلبك إليه ف بادل..
-لا تهمل من أحبك فالحب “كالزهور” إن لم ترويها بإستمرار لن تبهرك بمنظرها ولا عطرها..سيذبل ويتساقط هذا الحب مع مرور الزمن..
-إن “إشتقت” عبر عن هذا الأريج ليخترق شوقك أضلع من إشتقت إليه ويفتقدك بغيابك..
-مهما إشتدت عليك نوائب الدهر والظروف ليست بحجة مقنعة لتبرير إهمالك “فالإهتمام تعوضه ببعض من الحروف”..
-إياك الطعن والغدر والخيانة بمن أمنك قلبه وتحديداً في هذا الزمانَ لأنك ستكون “الخاسر وتدمن الندامة”..
-عليك بالتبرير وحسن الظن بالتفكير وإلتماس الكثير من الأعذار كي لا تفقد “ضوء النهار”تتواسى أنت وحزنك التفكير في عتمة الأقدار..
-أطلت النصح والحكم ..عذراً لخيبة الأمل !!!؟هذي الشروط لا تنطبق ع أحد من البشر تتضارب ضمائرهم بين الحرب والحجر بل بالقصص والخيال أو “جنة المحال” …،وإن انطبقت علينا لن نجد من يساوينا …!!
**فلا تتعب قلبك وتبتليه ف غير “حب الله وأحبابه” لا يستحق لمخلوق أن يحيا فيه…
شكراً لمدرسة الحب المبجلة في هذه الحياة
صباح خريبي **الشارع العربي**